امتحان الكفاءة المهنية لولوج الدرجة الأولى من إطار أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي
دورة دجنبر 2022
المادة: اختبار في ديداكتيك مادة تخصص الفلسفة.
نص الانطلاق
" لم تعد الوسائل السمعية البصرية تلعب دور الوسيط فقط، بل أصبحت دعامة ومعينا ديداكتيكيا ضروريا في التكوين الفلسفي قراءة وكتابة. فالمتعلم (ة) يحتاج إلى نص مكتوب لتطوير كفاية محددة، كما يحتاج في نفس الآن إلى استخدام تجربته الحسية والذهنية للتفكير في إشكال فلسفي، من خلال توظيف أفلام وأشرطة تسجيلية، أو استخدام المعلوميات لتوسيع مجال التفكير وللولوج إلى المعلومة في راهنيتها، كل هذا أصبح الآن ضروريا شريطة وضع الوسائط في سياقها الوظيفي الذي يخدم أساسا الكفايات المستهدفة في منهاج مادة الفلسفة."
التوجيهات التربوية والبرامج الخاصة بتدريس مادة الفلسفة بسلك التعليم الثانوي التأهيلي، 2007.
المطالب
1- أبرز (ي) أهمية الوسائل السمعية والمعلوماتية في تدريس مادة الفلسفة بالثانوي التأهيلي.
2- اشرح (ي) ما جاء في النص." كل هذا أصبح الآن ضروريا شريطة وضع الوسائط في سياقها الوظيفي الذي يخدم أساسا الكفايات المستهدفة في منهاج مادة الفلسفة."
3- اذكر (ي) عناوين أربعة أفلام سينمائية وشريطين وثائقيين يمكن توظيفهما في درس الفلسفة بالمرحلة الثانوية التأهيلية، مع بيان المفاهيم المستهدفة.
4- اقترح (ي) أربعة برامج معلوماتية قابلة للتوظيف في درس الفلسفة، مع تحديد سياق ذلك التوظيف.
5- اعتمادا على ممارستك المهنية، وخبرتك الميدانية، بين (ي) أهم الصعوبات التي تحول دون الاستثمار الأمثل للوسائل السمعية البصرية وللمعلوميات في درس الفلسفة، مع تقديم تصور للتغلب عليها.
6- انجز (ي) جذاذة لتوظيف مقطع من فيلم سينمائي من اختيارك قصد إنجاز درس مع التلميذات والتلاميذ في أحد المفاهيم أو الأزواج المفهومية المقررة في مادة الفلسفة بسلك التعليم الثانوي التأهيلي.
التصحيح